سيكون للأجهزة الذكية المستقبلية، والمعززة بالذكاء الاصطناعي والابتكار، دورٌ جوهري في إعادة تعريف حدود الاستدامة والأداء والتفاعل الرقمي. وستندمج هذه الأجهزة بتناغم في أنماط حياة الناس، سواء كانوا في بيئة مهنية أو ترفيهية، وبالتالي سيقدم ذلك لهم تجارب شخصية توائم احتياجاتهم. كما ستعزز هذه الإمكانات الجديدة مفهوم الترفيه الرقمي الذي يتخطى العالم الافتراضي، من خلال تجارب تلامس الواقع الحقيقي. لذلك، ستطلق وحدة أعمال الأجهزة الذكية في "آلات" حقبة جديدة، تحقق التقنيات فيها الانسجام في تفاصيل حياتنا اليومية، بأساليب تغمر الحواس في فضاء الترفيه الرقمي.
أما المنتجات التي يستهدف قطاع الأجهزة الذكية في "آلات" تصنيعها في المملكة لتلبية احتياجات الأسواق، فتشمل أجهزة الكمبيوتر الشخصية المكتبية والمحمولة، ومنتجات الألعاب الإلكترونية، والأجهزة القابلة للارتداء، والهواتف الذكية ذات الوظائف المتقدمة، والتلفزيونات الذكية، والحلول الصوتية والبصرية المصممة للقطاعين التجاري والمنزلي.